حسام حبيب غاوي منظرة .. ده فاكر نفسه عايش وسط عصابات شيكاغو .. أكيد ده لزوم البرستيج".
تعليقات وانتقادات ساخرة بالجملة انطلقت على مدار الأسابيع الماضية في رد فعل على قيام النجم الشاب حسام حبيب بالإستعانة بأكثر من أربعة بودي جارات من أصحاب البنية الجسمانية الضخمة والعضلات المفتولة الذين يقومون بمرافقته أينما ذهب سواء في الحفلات أو الأماكن العامة وغيرها.
هذا المشهد أصبح مثار استياء الكثيرين سواء من الجمهور أو مرتادي الأماكن التي يتواجد بها حسام حبيب.
الطريف أن حسام حبيب قرر تغيير طاقم الحراسة الخاص به منذ فترة والذي كان يتكون من شخصين فقط واستبداله بالفريق الجديد لأسباب مجهولة لكن الشيء الذي يؤكده العديد من الناس أن حسام حبيب قد أصابته عدوى حب الظهور نتيجة إصراره على اصطحاب هؤلاء البودي جاردات الذين يثير مظهرهم الذعر في كل مكان يذهب إليه.
السؤال هو: هل يوجد في حياة حسام حبيب ما يمثل خطراً داهماً إلى هذا الحد؟ أم أن هناك تهديدات خفية لا يعلمها إلا هو أدت إلى لجوئه إلى تشديد الحراسة عليه بهذا الشكل؟
أم أن كل ما يقال حول رغبة حسام حبيب في المنظرة واستكمال مظاهر البرستيج هو السبب الحقيقي وراء هذا السلوك..؟!